ديفيد غلانتز بالانجليزي

• david glantz

• "ديفيد" بالانجليزي    david; devide
• "ديفيد لاجيررانتز" بالانجليزي    david lagercrantz
• "ديفيد كوغلان" بالانجليزي    david coughlan
• "غلان ديفيد غولد" بالانجليزي    glen david gold
• "ديفيد غلاس" بالانجليزي    david glass (businessman)
• "دون غلانتز" بالانجليزي    don glantz
• "ديفيد بلانت" بالانجليزي    david plante
• "ديفيد ديلانو غلوفر" بالانجليزي    david delano glover
• "ديفيد دوغلاس دونكان" بالانجليزي    david douglas duncan
• "هارولد ديفيد لانغلي" بالانجليزي    harold d. langley
• "ديفيد دوغلاس" بالانجليزي    david douglas (wide receiver)
• "ديفيد ديتز" بالانجليزي    david dietz
• "بيتر غلانتز" بالانجليزي    peter glantz
• "دوغلاس فرانتز" بالانجليزي    douglas frantz
• "عزرا غلانتز" بالانجليزي    ezra glantz
• "مارغو غلانتز" بالانجليزي    margo glantz
• "هارون غلانتز" بالانجليزي    aaron glantz
• "هاري غلانتز" بالانجليزي    harry glantz
• "يهودا غلانتز" بالانجليزي    yehuda glantz
• "ديفيد سيغل" بالانجليزي    david siegel (musician)
• "ديفيد غليك" بالانجليزي    david glick
• "ديفيد غلين" بالانجليزي    david glenn
• "ديفيد فوغل" بالانجليزي    david vogel (professor)
• "ديفيد ويغل" بالانجليزي    david weigel
• "ديفيد دوغلاس (فنان قتال مختلط)" بالانجليزي    david douglas (fighter)

• Since 1983, the operation has sometimes been called Operation August Storm after U.S. Army historian David Glantz used this title for a paper on the subject.
  ومنذ عام 1983 دأب إطلاق اسم عملية عاصفة أغسطس على الغزو السوفيتي لمنشوريا بعدما أورد المؤرخ العسكري الأمريكي ديفيد غلانتز هذا الاسم في أحد الأبحاث التي قام بنشرها والتي تحدثت عن العملية العسكرية نفسها.
• Historians David Glantz and Jonathan House reference Operation Barbarossa's influence not only on Stalin but subsequent Soviet leaders, claiming it "colored" their strategic mindsets for the "next four decades" and instigated the creation of "an elaborate system of buffer and client states, designed to insulate the Soviet Union from any possible future attack."
  وأشار المؤرخان ديفيد غلانتز وجوناثان هاوس إلى أن عملية بارباروسا لم تؤثر على ستالين فقط ولكن على من تبعه من القادة السوفييت، حيث ادعيا أنها "لونت" العقلية الإستراتيجية على مدى "العقود الأربعة التالية" وحرضت على إنشاء "نظام متطور من دول عميلة وحاجزة لعزل الاتحاد السوفيتي عن أي هجوم مستقبلي محتمل".